هو أحد أشكال التدريب أثناء العمل، الّذي يسمح للمُتدرب بالتعلُّم من خلال ملازمة الموظف المتمرس الأكثر خبرة في مجاله، وذلك بمتابعته ومراقبته في بيئة العمل لفترة زمنيّة معينة. وعادةً ما يرتبط هذا النوع من التدريب بالمُتدربين أو الطلّاب أو الموظفين الجُدد الّذين يبدأون حياتهم المهنيّة ويتطلّعون إلى فهم المتطلبات المهنيّة.
يمكن أن يكون العبء العاطفي لهذه المشكلات المتكررة ساحقًا. قد تشعر وكأنك في صراع مستمر مع نفسك، غير قادر على التحرر من الدورة.
فعند تطبيق مفهوم الظل الوظيفي، يحصل أعضاء فريقك الجدد على رؤية قيِّمة وقوية عن كيفية عمل الفريق والمنظمة كاملة.
لابُدّ للجهة المسؤولة عن الشخص المُتدرب من متابعة عمليّة التدريب متابعة دورية، والتأكد من تنفيذها على النحو المطلوب وبشكل يُحقّق الأهداف المرجوّة.
ولذلك، فإن لبرامج الظل الوظيفي آثار ايجابيّة على المؤسسات، ومنها:
بينما يمكن أن يكون العمل مع الظل محوريًا، من المهم أن تكون واعيًا للعوائق المحتملة. إليك بعض التحديات الشائعة وكيفية تجنبها:
أمثلة الحياة الواقعية عديدة: الأشخاص الذين انخرطوا في عمل الظل غالبًا ما يلاحظون تحسينات في العلاقات، ووعي نور الإمارات ذاتي أكبر، وإحساس جديد بالسلام الداخلي.
قد تكون الرحلة مؤلمة. حسنا. ما يهمك أن تفهمه هو أنك تستحق كل هذا العمل. أنت تستحق أن تعيش ككائن كامل ، مجموع كل أجزائك.
يساعد عمل الظل الأفراد على جلب العناصر نور الإمارات اللاواعية إلى الوعي الواعي ، مما يؤدي إلى مزيد من التكامل الذاتي والتحول الشخصي.
ومن هُنا جاءت فكرة برامج “الظلّ الوظيفيّ”. والّتي تُعدّ إحدى أفضل الطرق الّتي تُتيح للمُتدرب أو الطالب التدريب بملازمة الموظفين المتمرسين ومن ثم اكتساب خبرات ثريّة للتعرُّف على المخرجات الأساسيّة المتوقعة من الوظيفة، ومما يمنحهم نظرة عميقة عن طبيعة الوظيفة ومواصفاتها ، بحيث يُصبح فيما بعد قادرًا على أدائها على النحو المطلوب.
يُحقق عمل الظل عيش حياة متعددة الأوجه تتضمن الخير والشر والجميل والقبيح والمحرج وغير المؤكد. كله!
هل لاحظت يومًا أنماطًا في سلوكك تبدو وكأنها تعرقل سعادتك؟ ربما تجد نفسك مرارًا في نفس أنواع العلاقات السامة، أو ربما تكافح مع الشك الذاتي والحديث السلبي مع الذات.
الأقسام الطبية (الأطباء أو الممرضون أو الصيادلة أو مسؤولو قسم الأشعة).
الفصام ممكن يكون سببه جانب مرفوض بالداخل بشدة لدرجة أنه تمرد وأخذ المقود.